الأربعاء، 15 مارس 2017

هل اصبح لوديع الجريء اذرعا في صفاقس تنفذ مخططاته


حالة من الغضب الشديد تسود الشارع الرياضي في صفاقس وخاصة لدى احباء النادي الصفاقسي الذين يتابعون بكل اشمئزاز ما 
يجري في قلعة أجدادهم التي أصبحت بمثابة حلبة صراع بين من يقدمون أنفسهم على أنه من أكبر أحبائها وداعميها 
فقيام البعض من المنتسبين للهيئة المديرة والاطار الفني بتقديم استقالاتهم في هذا الظرف بالذات جعل الجميع يجزم بأن حرب المصالح الضيقة والولاءات لهذا أو لذاك اندلعت في وقت يتطلب الوحدة والتآزر مع رئيس النادي وان بدا لهم مخطئا
فهل أصبح لرئيس الجامعة وديع الجرئ أذراعا في عاصمة الجنوب ينوبونه في تطبيق مخططه 
سؤال مطروح بقوة في صفاقس

PUB

المقالات السابقة


Recent Posts Widget

الأكثر قراءة