حالة من الغضب الشديد تسود الشارع الرياضي في صفاقس وخاصة لدى احباء النادي الصفاقسي الذين يتابعون بكل اشمئزاز ما
يجري في قلعة أجدادهم التي أصبحت بمثابة حلبة صراع بين من يقدمون أنفسهم على أنه من أكبر أحبائها وداعميها
فقيام البعض من المنتسبين للهيئة المديرة والاطار الفني بتقديم استقالاتهم في هذا الظرف بالذات جعل الجميع يجزم بأن حرب المصالح الضيقة والولاءات لهذا أو لذاك اندلعت في وقت يتطلب الوحدة والتآزر مع رئيس النادي وان بدا لهم مخطئا
فهل أصبح لرئيس الجامعة وديع الجرئ أذراعا في عاصمة الجنوب ينوبونه في تطبيق مخططه
سؤال مطروح بقوة في صفاقس
يجري في قلعة أجدادهم التي أصبحت بمثابة حلبة صراع بين من يقدمون أنفسهم على أنه من أكبر أحبائها وداعميها
فقيام البعض من المنتسبين للهيئة المديرة والاطار الفني بتقديم استقالاتهم في هذا الظرف بالذات جعل الجميع يجزم بأن حرب المصالح الضيقة والولاءات لهذا أو لذاك اندلعت في وقت يتطلب الوحدة والتآزر مع رئيس النادي وان بدا لهم مخطئا
فهل أصبح لرئيس الجامعة وديع الجرئ أذراعا في عاصمة الجنوب ينوبونه في تطبيق مخططه
سؤال مطروح بقوة في صفاقس