الاثنين، 16 مايو 2016

هذه أسباب تردي نتائج النادي الصفاقسي


الربح والخسارة في كرة القدم من أساسيات اللعبة  ولابد لكل فريق يحترم جمهوره ومحبيه أن يتعض من تجاربه وهزائمه ويحاول 
تفاديها . 
وقد تبين من خلال مسيرة النادي الصفاقسي في السنوات الأخيرة أن الاشكال  مرتبط بلاعبيه وبصفة أدق انعدام الاحساس لديهم بالانتماء لفريق عريق وقد تجلى ذلك من خلال الملاحظات التالية 
جل اللاعبين الأجانب حين يتحولون الى بلدانهم لايعودون في الموعد المحدد ويتركون الجميع في التسلل مهما كانت أهمية المقابلات التي يتغيبون عنها وعند عودتهم يلتحقون مباشرة بالتشكيلة الأساسية 
أغلب اللاعبين يفقدون التركيز في الفترات التي تسبق الميركاتو ليصبح همهم الوحيد الخروج من النادي الذي كونهم وساهم في شهرتهم
تضاعف مردود العديد من اللاعبين عندما يلعبون مع المنتخب وهنا نذكر بتجربة محمد علي منصر 
 النادي الصفاقسي ومنذ خروج شيخ روحو  وشعبان يفتقد لرئيس فرع ذي شخصية قوية ومهاب من قبل الجميع يحاسب اللاعبين على أخطائهم فقيام القائد علي معلول مثلا بخلع قميصه بعد تسجيل ضربة جزاء خطأ فادح وغير مقبول خاصة في المقابلات التي تقام في نهاية الموسم كما أن قيامه باخراج الولاعة من أرضية الميدان حركة مجانية وغير مبررة 
النادي الصفاقسي يصرف مائات الملايين على فروع الشبان لكن دون فائدة حيث لانجد أحدا من شباب النادي ضمن فريق الأكابر 

PUB

المقالات السابقة


Recent Posts Widget

الأكثر قراءة